ولكن هكذا و لأن
متابعة : محمد عبد المنعم ولكن هكذا و لأن
ولكن هكذا و لأن
صرحت إحدى وكالات الانباء الامريكيه على تعليق البيت الأبيض، اليوم السبت، على حذف الحرس الثوري
الإيراني من لائحة الإرهاب، بعد الجدل الذي أثير خلال اليومين الماضيين.ولكن هكذا و لأن
فيما أفادت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين ساكي، قاىلا إن “المحادثات جارية في هذا الشأن
في الوقت الحالي”، لكنها لم تفصح عن التفاصيل.ولكن هكذا و لأن
وقد أشارت المتحدثه باسم البيت الأبيض ، أن “الوضع الحالي (تصنيفه على لائحة الإرهاب)
لم يجعل العالم في وضع أكثر أمانا على الإطلاق”، وفق تعبيرها.ولكن هكذا و لأن
فيما نوهت إسرائيل عن ذلك ودعت الولايات المتحدة، أمس الجمعة، إلى عدم رفع الحرس
الثوري الإيراني من القائمة السوداء للتنظيمات الإرهابية الأجنبية مقابل “وعود فارغة”.ولكن هكذا و لأن
وقد نقلت وكالة الأنباء الناقله للخبر عن كل من رئيس الوزراء ووزير الخارجية الإسرائيليين
بيانا مشتركا، قالا فيه إنهما “يعتقدان أن الولايات المتحدة لن تتخلى عن أقرب حلفائها
مقابل وعود فارغة من الإرهابيين”.ولكن هكذا و لأن
فيما أشار المسؤولان الإسرائيليان فى إضافة لهما أن “الحرس الثوري الإيراني منظمة
إرهابية قتلت آلاف الأشخاص بمن فيهم أمريكيون، ولا يمكن أن نصدق أن الولايات
المتحدة سترفع تصنيفها كمنظمة إرهابية”، على حد تعبيرهما.
وجدير بالذكر أنه وفي وقت سابق، قال مصدر مطلع، الأربعاء الماضي، إن الولايات المتحدة
تدرس اتخاذ مثل هذه الخطوة مقابل تأكيدات إيرانية بشأن كبح جماح قوات الحرس
الثوري الذي يمثل قوة النخبة، في خطوة تأتي وسط جهود لإحياء اتفاق عام 2015
الذي حدت بموجبه إيران من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات.
وفيما سبق من أحداث كان نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي
قد بحث في وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون)، التحديات الأمنية المشتركة لإسرائيل والولايات المتحدة.
وفى حديث للسيد افيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في سلسلة
تغريدات له على موقع “تويتر”، اليوم الجمعة، إلى أنه “في مقدمة هذه التحديات
التي بحثها هاليفي خلال زيارة العمل التي قام بها إلى أمريكا، أمس الخميس
التهديد الإيراني، من خلال توسيع خطة التعاون والاستعداد العملياتي
مع التأكيد على أنظمة التنسيق بين الجيشين”.
وقد أوضح المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي ، أدرعي أن “زيارة نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي
هرتسي هاليفي، إلى الولايات المتحدة كانت تهدف للمشاركة في ندوة أمنية استراتيجية
إلى جانب نظرائه في الهيئات المشتركة الأمريكية، وفي القيادتين “سنتكوم” والأوروبية “يوكوم” للجيش الأمريكي”.