..
هادئ انا رغم المخاطر
حائرُُ أنا في كل المعابِر
سارحُُ فكري في كلِ فِكر
شارِدُُ عقلي ودوماً يُسافر
بحرهُم هائِجُُ..وغارِق
وأنا لا أرجوا الغرق
وأخشي الإبحار فاكونُ هالِك
فبحرهم مسجورٍ
وموجه حارِق
……………
عابِرُُ أنا لسبيلهم
تارِكُُ خلفي كلُ أنين
سالِكُُ للمحبةِ كلُ سبيل
ذاهدُُ في التمني
لكني….
غارِقُُ في بحريَ العليل
وهادئُُ انا رغم المخاطِر
سابحُُ دون دليل
أيا دمعَ العينِ …لِمَ البُكاء
بل ولِمَ الأنين؟…
سيطيبُ كلُ جُرح ٍٍ
وسيَشفَى حتماً كلُ عليل
فيا عينُ كُفِ الدمعَ
ولا تُشعِلي دُنياكي ألما ًً
فلا يطيب ألمُُ بكثرةِ العويل
صبراً…ومعه الرِضى
يكن جبراً ..ونصراً مُبين
مرتبط
زر الذهاب إلى الأعلى
مرحباً بكم في الإخبارية عاجل
هل ترغب في تلقي إشعارات بآخر الأخبار؟
لا
نعم