قصة للكاتبه| مريم خالد وحيد
وكيف بدأت في كتابها الاول وكفاحها للوصول إلى القمه
نحن لا نعيش في عالم مثالي، فكثيرة هي المشاكل وقليلة هي الحلول، والأكثر هي الأفواه التي تحاول أن توصل صوتها وتعبر
عن رأيها فـ “ليس بالفم حيلة”، لذلك نحن نكتب، نكتب لكي نفرغ ما في قلوبنا وعقولنا على الأوراق.، فإذا كنت ترغب بأن تكون
كاتباً يعبّرعن رأيه بأسلوب فنيّ وحسب الأصول فهو ليس بالأمر المستحيل
الكاتب هي مهنة يقوم صاحبها بتأليف وكتابة القصص والمؤلفات والكتب والروايات، والكاتب مهنة معتمدة بشكل كبير على الموهبة فليس كل من يستطيع الكتابة يقال انه كاتب ومع هذا يجب تدعيم هذه الموهبة بالدراسة والتعلم والتثقيف.
من هنا عرفت الكاتبه ” مريم خالد وحيد” طريق النجاح والشهرة .
مريم خالد تبلغ من العمر 19عاما من مواليد محافظة القاهرة
تروي ” مريم ” انها بدأت في مجال الكتابة منذ عدت اشهر، وانها كانت بالنسبه لها موهبه
وليس كل كاتب يقال عليه راوي لان الكتابه موهبه .
قالت ” مريم ” انها بدأت في كتابه اول مقال ليا ، عندك فكرت اعمل حاجه جديده و اكون مختلف والقي افكار
ومقالات جديده بطريقه تنال اعجاب الكثير انهم يقرأو المقالات والروايات او يسمعهوها لان بعض الناس لا تحب القراءة .
صرحت” مريم ” انها تقوم بالتحضير والتجهيز لكتاب ونوع مختلف عن باقي الكتابات السابقه ،
وانها هتكون فكرة جديدة ومؤثرة بشكل ملحوظ في تحفيز الشباب بأن يكونو الافضل والاحسن كما أنها تستعد لاطلاق برنامج راديو بعنوان “فضفضة في عز الفرهده”
وتطمح مريم ،فأن يصبح كاتبا كبيرا يذكر اسمه علي مر السنين وخاصه انها تملك الموهبه الذي وصلتها لتلك المكانه .
ورغم نجاحها لن انسي دعوات ” والدتي ” الذي هي السبب لما وصلت له الان ،
ودعم اخواتي واصدقائي وتشجيعهم ليا ،ودعوه ابي التي لم تفارقني لحظه و يساعدني بكتاباتي .
نصيحه مريم للشباب…التعليم المستمر واكتساب المهارات الجديدة أمر ضروري في عالمنا المعاصر إذا أردت ألا تتخلف عن
الركب. استمر في المذاكرة، خصوصًا بعد التخرج، وحاول الاشتراك في الدورات التدريبية على الإنترنت (كورسات أونلاين)،
وحافظ على قراءة الكتب والمقالات المفيدة، واعمل على تنمية مهاراتك دائمًا.
حلم بدأ في التنفيذ