متابعة : سوزان مصطفى
ضم متحف ومعرض الصور والمقتنيات الملكية بمتحف قصر الملك عبد العزيز التاريخي ببلدة لينة التاريخية – 105
كلم جنوب رفحاء – ضمن فعاليات “شتاء درب زبيدة”- الذي تنظمه هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية
في تجربة سياحية فريدة، الكثير من زوار الفعاليات بجميع فئاتهم لما يحتويه من معروضات تاريخية متنوعة.
وتتضمن المعروضات المقتنيات الملكية والقطع التراثية السعودية، والسيارات الملكية القديمة،
وقطعة السلاح التي شاركت مع الملك عبد العزيز-رحمه الله- في توحيد المملكة، ونسخة من كرسي الملك عبد العزيز،
والصحون والفناجين الملكية، والعملات السعودية القديمة من عهد الملوك “عبد العزيز- سعود – فيصل – خالد”،
ومطحنة البن القديمة، والكاميرات القديمة، ونجرًا من الأحجام الكبيرة، والسنترال والراديو الملكي، وصور الملك عبد العزيز مع الملك فاروق آخر ملوك مصر، والملك فيصل الشريف آخر ملوك دولة العراق قبل تحويلهما إلى جمهورية، وصورًا نادرة ومتنوعة للملك عبد العزيز في مناسبات عديدة داخلية وخارجية، وصورًا تاريخية تُوثِّق تاريخ المملكة العربية السعودية منذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبد العزيز – رحمه الله – وترسخ المسيرة التاريخية للمملكة، والمكتسبات التي تحققت في جميع المجالات.