متابعه / نورا علي
محاوله جديده لإنقاذ الطفل ريان مما اد بروز اسم رجل مغربي يدعى بـ”عمي علي الصحراوي” في عقده السادس، من منطقة الجنوب الشرقي للبلاد
كما استطاع أن يراكم تجربة عقود طويلة في حفر الآبار، وأصبح من أمهر الأشخاص في التعامل مع التربة واستخراجها وإنجاز المهام المطلوبة بأمان في مثل هذه الحالات
وإثر بدء عملية الحفر الأفقي من أجل الوصول لريان، حان دور “عمي علي الصحراوي” الذي لم يكترث بالمخاطر المحدقة وشارك بنجاح في العملية
إلى ذلك حظي بإشادة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط إعجاب بحرصه على التنقل حتى شمال البلاد لأجل المساهمة في إنقاذ الطفل
وعلي الرغم من إن “عمي علي الصحراوي” لم يتخرج من جامعات ومعاهد كبرى لكنه رجل ذو صيت كبير في تقنيات الحفر، وهذا الأمر شجع على الاستعانة به، من أجل إخراج ريان سالماً