مشهد يفطر القلب لاجئة سورية تودع بالدموع جارتها الدنماركية.
متابعة. هدير فكري
بدأت الدنمارك فى الفترة الأخيرة والتي كانت تستضيف أكثر من 40 ألف لاجئ سوري
بدأت بدراسة ملفات السوريين لترحيل بعضهم منذ العام الماضي وفي كل فترة تهب السلطات الدنماركية وتنتشر وتكثف الحملات بين الناشطين الحقوقيين منددين بتصرفات السلطات الدنماركية
وتنهض نحو أن تقارير أممية كانت أكدت مؤخرا أن العائدين إلى سوريا يتعرضون لمضايقات شتى وملاحقات من قبل الأمن وحتى السجن بدون وجه حق
والجدير بالذكر أن تلك الحملات المستنكرة تأكد عدم صحه ذلك وكما نشر صورة يتيمة لسيدة سورية شاركها عدد من الناشطين على جميع مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية
وهي تودع بالدموع جارتها الدنماركية التي مدت لها يدها من نافذة منزلها وهيا تبكى وكأنها تقول “قلبي معك.. سامحينى الأمر ليس بيدى
