بقلم : أشرف عمر
الامير محمد بن سلمان خريج جامعة الملك سعود هو رجل دولة ودين بامتياز
ورجل منفتح علي الدنيا والدين ويعلم اصول الدين الحقيقي وماشابة من تحريفات اضرت بالمسلمين وحركات بعض رجال الدين غير المنضبطة
ولذلك فان الرجل منذ ان تولي المسؤوليه في المملكه العربية السعوديه وهو يعيد للامة الاسلاميه سماحه هذا الدين العظيم مره اخري
بعد ان كانت مختطفه من انصاف متدينين وعلماء ضللوا كثير من المسلمين باحاديث ضعيفة ومهللة جعلت من هذة الامه أمه ارهابية
وجعلوا من انفسهم رموز دينية تعبد بعد الله ودمروا بفكرهم الدين والبلاد والعباد علي مر السنين
وجعلوا من الدين الاسلامي دين ارهاب في نظر الاخرين
حتي جاء المناضل والمقاتل الامير محمد بن سلمان ليحارب هذا الفكر الديني المتخلف
والذي تم تصديرة للدول الاسلامية واغلب بلدان العالم والضلال والكهنوتيه التي أنشئت علي يد كثير من رجال الدين واستحدثت في الدين الاسلامي مالم يكن موجودا في عهد الرسول الاعظم
وغير الامير محمد شكل المملكه من دوله كانت توجة لها اسهم الارهاب الي دوله متسامحة ومتصالحة مع نفسها وشعيها ودينها والاخرين
دوله الكلمه الدينية والشرعية فيها لولي الامر وان محمد بن عبد الوهاب ماهو الا رجل عادي له ماله وعليه ماعليه
وانه تم الاعتماد في تسيير شؤون الامة الاسلامية علي احاديث ضعيفه وموضوعة وليس لها اصل في الدين
ولذلك فان المملكه الان تقوم بتنقيح وتنقية السنة النبوية وما جاء علي لسان الرسول الكريم مما لحقها من احاديث ضعيفه ادت الي تراجع هذه الامة ووصمها بالتخلف والارهاب
محمد بن سلمان رجل دوله ودين ومثلما قال الحديث الشريف في كل قرن يبعث الله للامة من يجدد لها هذا الدين.
فهذا هو مجدد هذا القرن الحقيقي.
هذا من ستنطلق الامة وسيشرق الدين من جديد على يديه ان اتم الله له مبتغاه وان سلم من كيد الاعداء المتربصين والخونة.
انه الامام المجدد محمد بن سلمان حفظه الله وحماه.
ولا عزاء لانصاف المتدينين ومن اخذوا هذا الدين للتجارة واللهو واشباع نزواتهم النفسية
